في هذه الليلة سيقع حد القمر الاحدب المتزايد إلى الغرب مباشرة من خليج Sinus Iridum (خليج قوس قزح) .
هذه السمة الدائرية التي يبلغ قطرها 155 ميلاً (249 كم) عبارة عن فوهة صدمية كبيرة غمرتها المياه البازلتية نفسها التي ملأت أكبر بكثير من بحر الأمطار إلى الشرق وبالتالي أخذت شكل مقبض دائري الشكل على الجهة الغربية.
نتج أثر المقبض الذهبي ” Golden Handle” عن طريق ضوء الشمس المائل الذي ينور الجانب الشرقي لسلسلة جبال جورا البارزة المحيطة بالخليج في الشمال والغرب.
من الجدير ذكره أن خليج قوس قزح شبه خالي من الحفر ، لكنه يستضيف مجموعة من الظُهرات الشمالية الشرقية أو “حواف التجاعيد” التي تم الكشف عنها في هذه المرحلة.